نيويورك (ديبريفر) - أكد خبراء لجنة العقوبات بمجلس الأمن الدولي، في تقريرهم السنوي، أن المحافظات والمدن التي تسيطر عليها الحكومة الشرعية في اليمن، مهددة بخطر تفكك السلطة وتحولها إلى خليط من الفصائل المتنافسة.
ومشيراً إلى ما تشهده محافظة تعز جنوبي غربي اليمن، من علاقات تتسم بالغموض بين الجماعات المسلحة غير التابعة للحكومة الشرعية، ويتضح ذلك من خلال تجنيد حمود سعيد المخلافي للمقاتلين بصفة غير قانونية.
في هذا الثريد نستعرض معكم أهم ما جاء في التقرير النهائي لخبراء مجلس الأمن الدولي حول #اليمن الذي أوضح بأن الوضع في اليمن يتدهور بفعل ثلاثة عوامل:
— وكالة ديبريفر (@debriefernet) January 29, 2021
*التربح الاقتصادي من قبل جميع الأطراف
*الانتهاكات المستمرة لحقوق الانسان والقانون الدولي
*التصعيد في القتال وأثره على المدنيين (١) pic.twitter.com/Er4kAfyRis
وقال أن المواجهات لا تزال قائمة في شبوة بين القوات الحكومية والمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات، مما يشكل تهديدا للاستقرار.
ويؤكد خبراء لجنة العقوبات في تقريرهم أن "مدى الدعم الخارجي لأطراف النزاع في اليمن ما زال غير واضح حيث تقوض دولة الإمارات العربية المتحدة العضو في تحالف استعادة الشرعية في اليمن، بدعمها للمجلس الانتقالي، الحكومة اليمنية.