أثارت حادثة مقتل 57 شخصا نتيجة أعمال شغب وقعت بسجن التاميرا شمالي البرازيل انتباه الرأي العام وأعادت أحداث العنف في أمريكا اللاتينية إلى الواجهة مجددا.