مرة أخرى اتجهت الأنظار إلى المسلحين المجهولين الذين يُطلق عليهم "الطرف الثالث" بعد أن فتحوا نيران الأسلحة صوب المتظاهرين وقتلوا 16 منهم على الأقل في العراق.